قصة هيتمان ابسولوشن

يتلقى القاتل العميل 47 عقدًا من وكالة العقود الدولية (ICA) ، لقتل مديرته السابقة ديانا بيرنوود، التي خانت الوكالة لأسباب غير معروفة وخربت تمويلها وقاعدة بياناتها، مما أجبره الاي سي اي على الإصلاح.
يواجه 47 ديانا في منزلها في شيكاغو ويبدو أنه يطلق النار عليها. قبل أن تموت، تعترف ديانا بأنها خانت ICA لحماية فتاة مراهقة معدلة وراثيًا تدعى فيكتوريا من حياة العنف كقاتلة، وتطلب من 47 أن يعتني بفيكتوريا بدلاً منها.
يوافق 47، مما يدفع الممثل البديل الجديد لديانا بنجامين ترافيس إلى وصفه بأنه خائن للوكالة.
بعد توصيل فيكتوريا إلى دار أيتام ريدوود، يلتقي 47 بمخبر الICA بيردي، الذي يطلب منه اغتيال زعيم عصابة محلية مقابل الحصول على معلومات.
بعد نجاح الاغتيال، يخبر بيردي 47 عن بليك ديكستر، رئيس شركة أنظمة الدفاع المنزلي، الذي أظهر اهتمامًا بفيكتوريا.
يتسلل 47 إلى غرفة ديكستر في فندق تيرمينوس ويكتشف أنه يخطط لاختطاف فيكتوريا وبيعها لمن يدفع أعلى سعر.
يحاول 47 قتل ديكستر، ولكن يتم ضربه ويُتهم بقتل خادمة، ويترك ليموت في جناح ديكستر بعد أن أشعل النار في الفندق.
أثناء الهروب من الفندق، يقتل 47 مخبر ديكستر دوم أوزموند في نادي الرقص الليلي الخاص به، لكنه يعلم أن ديكستر قد استأجر مجموعة من المرتزقة بقيادة إدوارد وايد لاختطاف فيكتوريا.
على الرغم من جهود 47 لإيقافهم، يتم اعتقال بيردي الذي يكشف مكان فيكتوريا لإنقاذ نفسه.
يدافع العميل 47 عن فيكتوريا في دار الأيتام وينجح في قتل وايد، لكن ابن ديكستر ليني يمسك بفيكتوريا ويهرب.
في بلدة هوب في داكوتا الجنوبية، التي تحكمها شركة ديكستر العسكرية الخاصة، يقضي 47 على عصابة ليني،الHopeCougars، الذين كانوا يخططون لاختطاف فيكتوريا من ديكستر وبيعها لشركة أسلحة منافسة، ويستجوبون ليني لمعرفة مكان وجود فيكتوريا.
بعد قتل ليني أو تركه في الصحراء، يتسلل 47 إلى مختبر دكستر إندستريز لقتل العلماء الذين فحصوا فيكتوريا وتدمير بياناتهم البحثية عنها، ثم يقتل لاحقًا حارس ديكستر الشخصي المشوه سانشيز في قفص تحت الأرض.
أثناء تعافيه في أحد الفنادق، يتعرض 47 لهجوم من قبل “القديسين”، فرقة القتل الشخصية التابعة لترافيس، لكنه يتمكن من القضاء عليهم.
يجد 47 في النهاية فيكتوريا في سجن الHopeCourthouse، ولكن يتم اعتقاله وتعذيبه على يد ديكستر حتى يتم استدعاؤه لاجتماع مع ترافيس، الذي يريد شراء فيكتوريا مقابل 10 ملايين دولار.
يهرب 47 إلى الشوارع ويطارد عمدة هوب الفاسد كلايف سكوركي الذي يعمل لصالح ديكستر، مع تجنب عملاء الICA الذين يبحثون عنه.
يُحاصر العميل 47 سكوركي ويستجوبه، الذي يكشف أن ديكستر سيجتمع مع ترافيس في شيكاغو، ثم يقتله. في بلاكواتر بارك في شيكاغو، يقتل العميل 47 سكرتيرة ديكستر ليلى ستوكتون، ثم يتبع ديكستر نفسه إلى قمة الحديقة.
يحاول ديكستر الهروب مع فيكتوريا عبر مروحية، لكن 47 يصيبه بجروح قاتلة وينقذ فيكتوريا. بعد حزن ديكستر على فقدان ابنه والمال، يترك ليموت وحيدًا.
بعد عدة أشهر، يزور ترافيس ورجاله قبر ديانا لاشتباههم في أنها زيفت موتها، لكن 47 يهاجمهم، حيث تم تكليفه بذلك في رسالة تركتها ديانا، والتي ذكرت أيضًا أن فيكتوريا تم إنشاؤها بتمويل ترافيس دون علم الICA.
بعد أن يصيب العميل 47 ترافيس بجروح قاتلة، يفقد ترافيس أعصابه ويعترض على هدر إمكانيات فيكتوريا لصالح الICA، ويسأل ما إذا كانت ديانا ميتة حقًا، ليجيبه 47 بـ “لن تعرف أبدًا” قبل القضاء عليه.
بعد ذلك، يراقب العميل 47 ديانا وفيكتوريا من سطح بناية على ضفاف بحيرة ميشيغان، مؤكدًا أن ديانا قامت بتزييف وفاتها بمساعدة العميل 47 وأصبحت الآن تعتني بفيكتوريا.
تنتهي اللعبة برسالة من ديانا إلى العميل 47 ترحب به مرة أخرى في الICA وتشكره، حيث ساعدت أفعاله في تطهير الICA من الفساد الداخلي.
في المشهد الأخير، يظهر المحقق كوسمو فوكنر، الذي كان يتتبع 47 منذ حريق فندق تيرمينوس، ويواجه صعوبة في اكتشاف هويته حتى يظهر بيردي ويعرض مساعدته مقابل مبلغ مالي، بينما تُغلق الأبواب ببطء.