بعد الأحداث المدمرة في مدينة راكون في عام 1998 ، تم تكليف ليون الذي أصبح الآن وكيلًا حكوميًا تحت وصاية الرائد كراوزر. في عام ٢٠٠٤ يتم ارساله للإنقاذ ابنة الرئيس آشلي, تم أسرها من قبل طائفة معروفة باسم لوس إيلومينادوس في قرية إسبانية نائية.
واجه ليون موظفًا سابقًا في شركة امبريلا يدعى لويس ، وتم القبض عليهم معًا من قبل الرئيس مينديز الذي قام بحقن ليون بطفيلي البلاجا، ولكن بمساعدة حليفه الجديد لويس ، تمكنوا من إنقاذ آشلي. ومع ذلك ، فقد تم قطع هروبهم لأن منديز يلاحقهم . بحثًا عن ملجأ في قلعة ، يتم اختطاف آشلي مرة أخرى ، بينما يجتمع ليون مع أدا وونغ ولويس . بشكل مأساوي ، وقع لويس ضحية لخيانة كراوزر وقتل ، لكن ليون يقاوم بشجاعة و يحصل على مفتاح مختبر لويس. ليون يقتل سالازار و يطارد كراوزر و آشلي إلى منشأة في الجزيرة. هناك ، يواجه ليون وآشلي أوسموند سادلر ، زعيم لوس إلومينادوس ، الذي يتلاعب بآشلي باستخدام الطفيليات ويعطل ليون ، مما يفرض عليهم الانفصال مرة أخرى. أثناء استكشاف ليون للمنشأة ، اكتشف أن كراوزر، مدفوع بالاستياء من حكومة الولايات المتحدة ، قد إختطف آشلي إلى القرية. ينبع هذا من مشاركته في عملية خافير والتي أسفرت عن خسارة وحدة كاملةيشتري كراوزر القوة و يستخدم طفيلي البلاجا لتحويل نفسه و مواجهة ليون الذي يقتله .يجتمع ليون مرة أخرى مع آشلي و لكن يعود سادلر ، في محاولة للسيطرة على ليون حتى تدخل آدا ,مما يسمح لليون من إحضار آشلي إلى بر الأمان في مختبر لويس ، حيث يخضع كلاهما لإجراء لإزالة الطفيليات.
أثناء بحثهم عن طريق للهروب ، ينقذ ليون آدا من سادلر قبل أن يتحدا معها لقتله حيث تسقط منه زجاجة من امبر البلاجا . تسترجع آدا زجاجة ، وبينما هي تغادر في مروحية ، يقوم ليون وآشلي بالفرار من الجزيرة على متن الجت سكي. اتصلت آدا برئيسها ألبرت ويسكر للاستفسار عن نوايا المادة التي حصلت عليها. عندما تعلم خطط ويسكر الخبيثة ، غيرت آدا مسارها في المروحية مصممة على عدم السماح بحدوث مأساة أخرى.
لمراجعةهذه اللعبة تحقق من الفيديو أدناه من وجهة نظر عبدالله الحمصي
اضغط على الديناصور وابدأ بلعب اللعبة أدناه
↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓
