قصة هيتمان كونتراكتس

في 17 مارس 2004، بعد حوالي عام من أحداث لعبةSilent Assassin ، تعرض العميل 47 لإصابة خطيرة برصاصة أثناء تنفيذه مهمة في باريس لصالح الوكالة الدولية للعقود، أو الاي سي اي.
عندما يعود إلى غرفته في الفندق، يتذكر ماضيه، بدءًا من هروبه من القوات الخاصة الرومانية بعد قتل مبتكره الدكتور أوتو أورت-ماير في منشأته الخاصة.
بعد ذلك، يتذكر 47 عقودًا متنوعة نفذها على مر السنوات، بما في ذلك اغتيال اثنين من الشخصيات المهوسين اللذين اختطفوا ابنة عميل في رومانيا؛ وقتل تاجر سوق سوداء في كامتشاتكا كان يبيع أسلحة للإرهابيين، وتدمير معامل أسلحتهم على متن غواصة؛ واغتيال نبيل فاسد وابنه في المملكة المتحدة؛ وقتل زعيم عصابة راكبي الدراجات النارية في روتردام؛ وقتل ثلاثة من “آبائه” الخمسة الذين اعطوا جيناتهم له، وهم أركادي جيجوروف، والذي كان يتعامل معه العصابة في روتردام، والإرهابي فرانتز فوكس – الذي كان بالصدفة شقيق تاجر السوق السوداء في كامتشاتكا – في فندق في بودابست، وزعيم العصابة التراياد لي هونغ في هونغ كونغ.
خلال هذا الوقت، يصل طبيب من الاي سي اي ويجري عملية جراحية طارئة على 47 قبل أن يفقد الوعي بسبب النزيف، ولكن ضباطًا من فرقة الدرك الوطني، أو جي اي جي ان، يقتحمون الفندق لالقاء القبض على 47.
بينما يضطر الطبيب من Iالاي سي اي للفرار دون تضميد الجرح، يستعيد وعيه ويستعد للتعامل مع الضباط، قبل أن يتذكر مهمة عمله الحالية.
يتذكر أنه قد قام باغتيال اثنين من الأهداف الثلاثة التي تم إرساله للقضاء عليها، والذين كانوا جميعًا متورطين في مؤسسة لتسويق للأطفال في شرق أوروبا.
كما يتذكر أن الهدف الثالث، الضابط الفاسد في جي اي جي ان ألبير فورنييه، نجا من محاولة 47 لاغتياله بعد أن تم تحذيره من وجوده، وكان هو المسؤول عن إصابته.
بينما يستعد جي اي جي ان لاقتحام غرفته، والتي تمتلئ ببطء بالغاز المسيل للدموع، ينجح 47 في الهروب من الفندق ويعتزم إكمال مهمته.
عندما يصل إلى الشوارع، يجد ويقتل فورنييه، ثم يهرب إلى مطار شارلز دي غول، ويتسلل على متن طائرة تغادر البلاد.
يلتقي 47 مع مديرته ديانا بيرنوود على الطائرة، والتي تؤكد له شكوكه بأن شخصًا ما عرف بالعقد وتحذره من أن الاي سي اي هي هدف لنفس المجموعة.
يوافق 47 على التعامل مع الموضوع ويستولي على ملف يسمي المجموعة بـ “الفرانشايز”، وهي عدوة لـ ICA تسعى لتقويضهم وللسيطرة على حكومات العالم.