في عام 2004، شارك مايكل تاونلي وتريفور فيليبس وبراد سنايدر في عملية سطو فاشلة في لودندورف، نورث يانكتون، مما أدى إلى افتراض وفاة مايكل. بعد تسع سنوات، يعيش مايكل مع عائلته في مدينة لوس سانتوس تحت اسم مايكل دي سانتا، بعد أن أبرم اتفاقًا سريًا مع وكيل مكتب التحقيقات الفدرالي (FIB) ديف نورتون للبقاء مختفيًا. في نفس الوقت، يعمل العصابي فرانكلين كلينتون لدى بائع سيارات فاسد ويلتقي بمايكل أثناء محاولته لاستعادة سيارة ابنه بشكل غير شرعي. يصبح الاثنان أصدقاء لاحقًا وعندما يجد مايكل زوجته نائمة مع مدرب التنس الخاص بها، يقومان بمطاردة المدرب إلى منزل فاخر يدمره مايكل بغضب. يطالب مالك المنزل، رئيس عصابة المخدرات مارتين مادرازو، بالتعويض. يعود مايكل إلى حياة الجريمة للحصول على الأموال، ويستعين بفرانكلين كشريك. بمساعدة صديقه القديم ليستر كريست، هاكر عاق، يقومون بسرقة محل مجوهرات لسداد الدين. في الوقت نفسه، يسمع تريفور، الذي يعيش في فقر على أطراف لوس سانتوس، عن السرقة ويدرك أنها من اعمال مايكل؛ فقد كان تريفور يعتقد أن الFIB قتلوا مايكل في سرقة لودندورف. يجد تريفور مايكل ويتكلما، مما يجبر مايكل على قبوله مرة أخرى في حياته. مع مرور الوقت، تتدهور حياتهم خارج عن سيطرتهم بسبب اجرامهم مما يؤدي الى ترك عائلة مايكل له.
عندما يصبح منتجًا سينمائيًا لاحقًا، يدخل في صراع مع ديفين ويستون، رجل الأعمال البيليونير، الذي يحاول إغلاق استوديو مايكل. يعوق جهوده ويقتل مساعده بالخطأ، مما يجعل ديفين يقسم بالانتقام. في الوقت نفسه، يجب على فرانكلين إنقاذ صديقه لامار ديفيس من صديقهما السابق ومنافسه العصابي هارولد “ستريتش” جوزيف، الذي يحاول قتلهما ليثبت نفسه أمام عصابته الجديدة. في الوقت نفسه، يحاول تريفور توحيد سيطرته على مختلف الأسواق السوداء في مقاطعة بلين، مشناً حربًا ضد نادي الدراجات النارية المنبوذين The Lost، وعصابات الشوارع اللاتينية، وتجار الميث المنافسين، وشركة الجيش الخاص الميليووتر، ورئيس التراياد وي تشنغ. بعد كسر اتفاقه مع ديف عن طريق ارتكاب عمليات سرقة مرة أخرى، يُجبر مايكل بواسطة ديف ورئيسه ستيف هاينز على القيام بسلسلة من العمليات إلى جانب فرانكلين وتريفور للتخريب لوكالة الشؤون الدولية (IAA). تحت إشراف ستيف وبمساعدة ليستر، يهاجمون قافلة تحمل أموالًا للIAA ويسرقون سلاح كيميائي تجريبي من مختبر الIAA. مع زيادة المراقبة على ستيف، يجبر مايكل وفرانكلين على مسح الأدلة ضده من اجهزة الFIB. يستغل مايكل الفرصة لمحو البيانات عن أنشطته، مدمرًا بذلك مقومات سيطرة ستيف عليه. بعد التصالح مع عائلته، يبدأ مايكل في التخطيط لعملية السرقة النهائية مع تريفور وفرانكلين وليستر: سرقة الذهب في مخزن الاحتياطي المتحد. ومع ذلك، يكتشف تريفور أن براد لم يتم سجنه كما كان يعتقد، بل تم قتله خلال عملية لودندورف ودُفن في القبر الذي كان مخصصًا لمايكل. واستنتج تريفور من ذلك أن السرقة كانت خدعة وأنه كان من المفترض أن يُقتل بدلاً من براد. يشعر تريفور بالخيانة ويترك مايكل للموت بعد مواجهة مع عصابة تشنغ. على الرغم من أن فرانكلين ينقذ مايكل، إلا أن غضب تريفور تجاه مايكل يسبب توترًا داخل المجموعة ويهدد بتقويض خططهم. في هذا الوقت، يخون ستيف مايكل وديف، ويصبحوا في مواجهة ثلاثية بين الFIB و الIAA وميريويذر.
يتم إنقاذ مايكل وديف بواسطة تريفور، الذي يعتقد أنه فقط لديه الحق في قتل مايكل. تكون سرقة مخزن الاحتياطي المتحد ناجحة، لكن بعد ذلك يتقرب فرانكلين من ستيف وديف، اللذين يؤكدون أن تريفور يشكل خطرًا، وديفن، الذي يسعى للانتقام من مايكل. يتيح لفرانكلين خيارات ثلاث: قتل تريفور أو مايكل، أو محاولة إنقاذ كلاهما في مهمة انتحارية. إذا اختار فرانكلين قتل مايكل أو تريفور، فإنه يقطع التواصل مع اما مايكل او تريفور بناء على من قتل ويعود إلى حياته القديمة. اما اذا اختار المهمة الانتحارية، فبمساعدة لامار وليستر، يقاومون هجومًا من الFIB وميريويذرقبل المضي قدمًا لقتل Cheng وStretch وSteve وDevin. يتصالح مايكل وتريفور، ويتوقف االثلاثة عن العمل معًا لكنهم يظلون أصدقاء.
اضغط على الديناصور وابدأ بلعب اللعبة أدناه
↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓
