في أكتوبر 2019، خلال عملية سرية في فيردانسك، كاستوفيا لاسترجاع شحنات من الأسلحة الكيميائية المتجهة إلى أورزيكستان، يتم اعتراض العميل أليكس من قبل مجهولين يقتلون فرقة مارين ريدرز المرافقة له، ويفرون بالغاز. كيت لاسويل، مديرة محطة ال CIA، تطلب مساعدة الكابتن جون برايس من القوات الخاصة البريطانية SAS لاستعادة المواد الكيميائية وتهدئة الوضع مع روسيا. في اليوم التالي، يشن انتحاريون تابعون لمنظمة الإرهاب القتلة هجومًا على سيركوس بيكاديلي في لندن. يتم إرسال الكابتن كايل “جاز” جاريك، جنبًا إلى جنب مع وحدة من ضباط الشرطة العاصمية CTSFO، لاحتواء الوضع بمساعدة برايس. بعد ذلك، يتم إرسال أليكس إلى أورزيكستان للقاء قائدة قوات التحرير في أورزيكستان فرح كريم. توافق على الانضمام لقوات العمل المشترك في تتبع الغاز، مقابل مساعدتها في الإطاحة بالقوات الروسية الاحتلالية بقيادة الجنرال رومان باركوف.
تقود قوات SAS برايس وجاز هجومًا على منزل في لندن يحتله القتلة، حيث يتعلمون مكان قائدهم، عمر “الذئب” سليمان. يتجه أليكس، برفقة الرقيب ماركوس جريجز وفرقة ديمون دوجز (Demon Dogs)، إلى مستشفى رمازا في أورزيكستان ويأسر سليمان. في وقت لاحق، يشن النقيب جمال “الجزار” رحار، هجومًا على السفارة الأمريكية في أورزيكستان في محاولة لتحرير الإرهابي. يعمل برايس وجاريك وأليكس وفرح معًا لتأمين سليمان، ولكنهم يفشلون في النهاية. تخطط فرح بعد ذلك لكمين رجال سليمان على “طريق الموت” في أورزيكستان، ولكنها تفشل عندما يصل جنود باركوف ويهاجمون كل من قوات التحرير والقتلة. يتم الكشف عن أن أخ فرح ونائبها، هدير، هو المسؤول عن سرقة شحنة الكيماويات في فيردانسك. في محاولة لدفع الروس، يشعل هدير الكيماويات في المنطقة، مما يؤدي إلى مقتل جميع رجال باركوف وعناصر القتلة، مع بقاء فرح وأليكس بالكاد على قيد الحياة.
تُكشف دوافع هدير لاستخدام الغاز – في عام 1999، تيتم فرح وحدير خلال غزو باركوف لأورزيكستان. حاول الاثنان الهروب من البلاد، لكنهما اعتقلا على يد باركوف وسُجنا لمدة عشر سنوات. أثناء فترة الاحتجاز، تولت فرح قيادة قوات التحرير في أورزيكستان، ونفذت هروبًا من معسكر السجن الخاص بباركوف بمساعدة برايس. في الوقت الحاضر، انضم هدير إلى القتلة، مما أجبر فرح وفريق برايس على العمل. يخترقون قاعدة سليمان المخفية ويقتلونه، على الرغم من فشلهم في تحديد مكان هدير. مع استمرار انتشار الغاز، تعلن حكومة الولايات المتحدة أن جيش فرح هو تهديد إرهابي. غاضبًا، ينشق أليكس عن ال CIA وينضم إلى قوات التحرير في أورزيكستان.
بناءً على معلومات استخباراتية حول هجوم محتمل في روسيا يخطط له هدير، يسافر برايس وجاريك إلى سانت بطرسبرغ ويجتمعون مع صديق برايس القديم، نيكولاي. يخترقون اجتماعًا للقتلة ويعتقلون رحار. عندما يرفض التعاون معهم من أجل التحقيق، يختطف برايس عائلته ويهددهم، مما يجبر رحار على الكشف عن خطة هدير لهجوم باركوف في قصره في بورجي. يُعطى اللاعب، بصفته جاز، اختيارًا بين قتل رحار أو تركه للشرطة. في القصر، ينقذ برايس وجاريك عائلة باركوف ويأسر هدير، مع تحديد مكان مصنع الغاز في بورجومي. تصل لاسويل(Laswell) وتُبلغ برايس بأن روسيا تطلب تسليم هدير لهم. يوافق برايس بصعوبة، على شرط الاحتفاظ بالمعلومات حول مصنع الغاز. يلتقي برايس وجاريك بعد ذلك مع فرح وأليكس في أورزيكستان ويخططون لهجوم على المصنع، على علم بأن الهجوم الخارجي قد يُعتبر بشكل كبير أنه تم تنفيذه على يد القتلة بدلاً من قوات التحرير. بمساعدة لاسويل، يتقدم الفريق نحو المصنع ويحاولون استخدام المتفجرات التي قدمها نيكولاي لتدميره. ومع ذلك، يتضرر المفجر خلال المعركة، ويتطوع أليكس لتفجير المتفجرات يدويًا، على ما يبدو متنازلاً عن حياته. في حين يحاول باركوف الهروب من المنشأة بواسطة طائرة هليكوبتر، تُكمن فرح في كمين له وتقتله. تهرب قوات فرح وفريق برايس بأمان بينما يتم تدمير المصنع.
مع موت باركوف ونقضه من قبل الحكومة الروسية، يلتقي برايس مع لاسويل لمناقشة إنشاء فرقة المهام 141 لوقف إرهابي روسي يدعى فيكتور زاخايف. يستعرض برايس ملفات المجندين المحتملين مع لاسويل: جاز، جون “صوب” ماكتافيش، وسيمون “غوست” رايلي.
اضغط على الديناصور وابدأ بلعب اللعبة أدناه
↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓
