في عام 2012، أصبحت شيكاغو أول مدينة في العالم تنفذ نظام ctOS (النظام المركزي للتشغيل) – وهو شبكة حوسبة تربط كل جهاز معًا في نظام واحد، تم تطويرها من قبل شركة التكنولوجيا بليوم. أثناء تنفيذ عملية سرقة إلكترونية في فندق ميرلوت الفاخر، يقوم القراصنة آيدن بيرس ومعلمه وشريكه، داميان برينكس، بتنشيط إنذار صامت ضبطه قراصنة آخرون. يحاول داميان العثور على القراصنة، مكشفًا عن هويته وهوية آيدن. خوفًا على عائلته، يقود آيدن عائلته إلى مأمن تحت مظهر رحلة مفاجئة إلى الريف. في الطريق، يهاجمهم قاتل مأجور يدعى موريس فيغا، مما يؤدي إلى حادث سيارة يؤدي إلى مقتل الابنة البالغة من العمر ست سنوات لآيدن، لينا.
بعد عام، يتتبع آيدن فيغا إلى ملعب البيسبول – لكنه لا ينجح في معرفة هوية مقاوله. بينما يترك فيغا تحت مسؤولية شريكه، القاتل المأجور جوردي تشين، يزور آيدن أخته نيكول وابنها جاكسون بمناسبة عيد ميلاده، لكنه يكتشف أن هناك شخصًا ما يضايقها وابنها. بمساعدة كلارا ليل، عضوة في تنظيم القرصنة ديدسيك التي تحاول الكشف عن فساد بليوم، يتتبع آيدن الشخص، الذي يتضح أنه داميان، الذي أراد جذب انتباه آيدن لمساعدته في العثور على القراصنة الآخرين من عملية ميرلوت. يرفض آيدن، لكنه، بعد التعامل مع شاهد من الملعب، يكتشف أن داميان اختطف نيكول لفرض ضغط عليه التعوان والموافقة. بعد إقامة مخبأ جديد في البنكر – قاعدة سرية سابقة لبليوم مع إمكانية الوصول إلى ctOS – يتتبع آيدن القراصنة بمساعدة كلارا: زعيم العصابة وعضو سابق في الجيش دلفورد “عراق” ويد. من أجل الوصول إلى قاعدة بيانات عراق، يخترق آيدن مزادًا للبشر وينسخ مفتاحه الرمزي الخاص به، ويقوم بابتزاز ابن عم عراق تايرون “بيدباج” هايز ليكون مخبره من الداخل. ينجح بيدباج في الحصول على عينة من البيانات تكشف أن عراق لديه معلومات عن تقريباً كل مواطني شيكاغو، حيث يحمي عصابته من السلطات عن طريق الابتزاز.
عندما يصادف آيدن وكلارا بيانات مشفرة خارج نطاق قدراتهم المهارية، يتتبعون قرصانً أسطوري والمخبر السابق لبليوم ريموند “تي-بون” كيني، الذي سبب انقطاع التيار في شمال شرق الولايات المتحدة في عام 2003 أثناء محاولته الكشف عن خطورة نظام ctOS، الذي ساعد في إنشائه. يخترق آيدن مقر بليوم لمحو هوية كيني من ctOS والسماح له بالعودة إلى شيكاغو. ومع ذلك، يفصح داميان عن موقع كيني مقابل اعطائه كالم الصلاحية لctOS، مما يجبر آيدن على إنقاذه قبل أن يقتله قوات الأمان الخاصة ببليوم. بعد ذلك، يهاجم مقر عراق لإنهاء تحميل بيانات من قاعدة البيانات الخاص به ويقتل عراق عندما يواجهه.
لا يستطيع آيدن وكلارا وكيني فك تشفير البيانات بمفردهم بسبب اختراق قرصان آخر، جي بي “ديفالت” ماركوفيتش، الذي يخترق نظامهم، ويسرقها، ويحذفها من موقع بياناتهم. يكشف ديفالت أيضًا أن كلارا تم تعيينها لتتبع آيدن بعد عملية ميرلوت، وبالتالي تكون مسؤولة بشكلٍ غير مباشر عن موت لينا، مما يجعل آيدن يطردها بغضب. وفي الوقت نفسه، ومستاءً من عدم تقدم آيدن، يكشف داميان عن هوية ايدن للسلطات. بعد استرجاع البيانات من ديفالت، يساعد كيني آيدن في تعقب نيكول، مما يسمح له بإنقاذها وأخذها مع جاكسون خارج شيكاغو لضمان سلامتهم.
عندما ينهي كيني فك تشفير البيانات، يُبلغ آيدن عن من قام بتوجيه ضربة له: زعيم عصابة الأيرلندية ومالك فندق ميرلوت ديرموت “لكي” كوين. يواجه آيدن كوين، الذي يكشف أنه أمر بتوجيه الضربة لأنه كان يعتقد أن آيدن كان يبحث عن مشاهد فيديو سرية للعمدة دونوفان رشمور قتل مساعدته بعد أن علمت بصفقاته مع كوين، والتي كان يستخدمها كوين لابتزاز رشمور. بعد قتل كوين عن طريق اختراق جهاز تنظيم ضربات القلب الخاص به، أبلغ داميان أيدن أن كوين أرسل قتلة محترفين لقتل كلارا. غير قادر على إنقاذ كلارا، يجعل آيدن كل المواد القابلة للابتزاز عامة، مما يثير غضب داميان، الذي كان يأمل في استخدامها لمصالحه الشخصية. بينما يُشعل داميان الفوضى في شيكاغو باستخدام ctOS، يُغلق آيدن النظام باستخدام فيروس أنشأه كيني، قبل أن يتتبع داميان إلى منارة. يصل جوردي، الذي تم تعيينه لقتل الرجلين، ولكن آيدن يصيب جوردي ويقتل داميان. في وقت لاحق، يتصل جوردي بآيدن للمرة الأخيرة لإخباره بمكان فيغا؛ يتجه آيدن هناك ويقرر مصيره.
اضغط على الديناصور وابدأ بلعب اللعبة أدناه
↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓
